كبيطال بريس :
كان قد جاء في بلاغ للعثماني يشرح فيه أسباب عدم استوزار يونس مجاهد عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الذي كان مقترحا لتولي وازارة الثقافة و الاتتصال،والتي ترجع بالاساس إلى مطالبة 3 احزاب أخرى بنفس الوزارة ، أولاها حزب العدالة والتنمية ،التجمع الوطني للأحرار ، الحركة الشعبية ثم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية .
موضحا في البلاغ ذاته أن “الاختيار بين الأسماء المقترحة، ارتبط بالقطاعات الحكومية التي آلت إلى أحزاب دون أخرى من التحالف الحكومي، وذلك بحكم نتائج المفاوضات” مضيفا أن الامر لا يتعلق برفض الأستاذ يونس مجاهد” على حد تعبير البلاغ.