كبيطال بريس جريدة إلكترونية مغربية شاملة
مقالات مشابهة
كبيطال بريس
اخترنا لكم في كشك العاصمة أهم عناوين الجرائد المغربية، و البداية من “الصباح” التي نشرت أن قيادة حزب العدالة والتنمية تتجه نحو استوزار أسماء مستقلة عن الحزب، اصطفت الى جانب المصباح ودافعت عن مبادئه طيلة فترة الصراع مع الخصوم السياسيين؛ ومن بين الأسماء المقترحة للاستوزار باسم “البيجيدي” محمد الوفا، ، وحسن طارق ابن المدرسة الاتحادية. وأضافت “الصباح” أن جهات نافذة في حزب رئيس الحكومة تدفع في اتجاه استوزار سليمة بناني، مديرة صندوق المقاصة، التي ورد اسمها أثناء تشكيل حكومة بنكيران الأولى؛ غير أنها لم يكتب لها النجاح.
أمّا “المساء” فقد تطرقت لمثول مفتشين بمديرية الضرائب أمام القضاء بعد اتهامهم بالابتزاز ، حسب شكايات عدد من المواطنين و كذا تهم الشطط في استعمال السلطة والإدلاء ببيانات كاذبة قصد الحصول على رشاوى وأموال من تجار ورجال أعمال بمدينة الدار البيضاء. و أضافت “المساء” أن موظفا كان يستعمل خاتما مزورا يعود إلى مديرة مديرية الضرائب قصد استخلاص أموال من مواطنين والتدخل لفائدتهم كوسيط لخفض المبالغ التي يتوجب عليهم أداءها كضريبة.
وأفادت “المساء” كذلك بأن المنظمة العالمية للصحة حذرت من استمرار تداول طلاء خطير يباع في الأسواق المغربية، لاحتوائه على نسب عالية من الرصاص الذي يعد مادة سامة تتسبب في الإعاقة الذهنية للأطفال، ويؤثر على القلب والجهاز الهضمي والعصبي والدم والكلى.
ونشرت “أخبار اليوم” أن حضور إبراهيم الفاسي الفهري رفقة الرئيس الرواندي بول كاغامي أثار تساؤلات حول الأسباب التي تقف وراء غياب الفهري الأب، ووصول الفهري الابن إلى هذا الحضور الدبلوماسي الرفيع المستوى .. كما أشارت اليومية ذاتها إلى أن الفهري الابن، الذي يترأس معهد “أماديوس”، سبق له أن استضاف الرئيس الرواندي السنة الماضية، في إطار المنتدى السنوي الذي ينظمه المعهد وأصبح الفهري الابن يوالي، منذ ذلك الوقت، خرجاته كلما تعلق الأمر بالعلاقات المغربية الرواندية.
من جانبها، نشرت “الأخبار” أن تهما ثقيلة تلاحق برلمانيا سابقا وموظفين ومقاولا ومهندسين بمدينة وزان، بعدما تم تسجيل العديد من الخروقات في بناء ثلاث تجزئات بالمدينة، أسفرت عن متابعة المتهمين من أجل المشاركة في تزوير وثائق إدارية والرشوة وتبديد أموال عمومية واستغلال النفوذ.
