إعداد : وفاء قشبال
أشعل خطاب صاحب الجلالة في افتتاحه الدورة التشريعية الثالثة يوم أمس الجمعة 14 أكتوبر 2016 بمقر البرلمان بالرباط،(أشعل) لهيب النقاشات و التحليل بالفضاء الازرق خصوصا و بسائر مواقع التواصل الاجتماعي على الخصوص ، و تبقى السمة الغالبة على هاته التحاليل هي التأييد و التفاعل التام مع مضمون الخطاب الذي وصف عامة ب ” الشديد اللهجة ” و فيما يلي مقتطفات من هاته التفاعلية :
خطاب جلالة الملك في افتتاح البرلمان
خطاب مباشر وصريح، من 17 دقيقة و20 ثانية تقريبا، في حوالي 1900 كلمة، تركز حول مشاكل الإدارة ومعاناة المواطنين معها واختتم جلالة الملك بدعوة الجميع إلى المساهمة في تحسين أدائها وخدماتها
اهم نقطة تناولها جلالة الملك في نظري بالاضافةالى النقط الاخري المهمة هي الجهوية الموسعة وعدم تطبيقها الا نظريا خصوصا انها السبيل الوحيد للانتقال بالمغرب الى اللاتمركز الحقيقي والتطور عن طريق النمو محليا لكن الادارات العمومية طبقت نظريا مفهوم الجهة ولكن عمليا …
. الخطاب له دلالة واحدة هي خدمة المصلحة العامة للبلاد بنجاعة كبيرة وبروح المواطنة الأصيلة وباتخاد القرار المناسب في حينه ؟؟؟؟ مما يدفعني لطرح هذا السؤال هل اداراتنا المركزية استوعبت المسألة ؟
ـ مع اﻷسف الشديد الادارة تعتبر دائما خصما للمواطنين والخطاب واقعي وشامل ويجب تنزيله على أرض الواقع
ـ عجبني بزااااف كلااامو الله يحفظو لنا