اثار عدد من نشطاء الحركة الأمازيغية قضية احتقار اللغة الأمازيغية،مقارنة باللغة العربية و الفرنسية..
واستشهد احدهم بصور حافلات النقل التي كتب عليها اسم المدينة بخط واضح بالعربية و الفرنسية، فيما دست بينهما حروف تيفيناغ بخط يكاد لا يرى. وهو ما استفز رواد مواقع التواصل الاجتماعي لنشر صور بعض الحافلات والتعليق عليها .حيث اتفقت كل التعليقات على وجود نية مبيتة لتحقير وتهميش اللغة الأمازيغية ويضرب في عمق الجهود المبذولة من اجل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية
وحمل البعض مسؤولية تنزيل ورش الأمازيغية ومحاربة الميز اتجاهها، لمؤسسات الدولة.
والقلة القليلة اعتبرت أن اللغة الأمازيغية تمت دسترتها و هي اكبر من كتابتها على الحافلات و اللوحات لانها منقوشة في القلوب ..
وفيما يلي هاته نماذج من التعليقات بمنصة لتواصل الاجتماعي “فايسبوك”